اللعب عند الأطفال مو بس تسلية، هو طريقة ليتعلموا وينمّوا ذكاءهم. ومع انتشار الألعاب عبر الإنترنت بسوريا، صار لازم الأهل يعرفوا شو المفيد وشو المضر… خصوصاً مع غياب الرقابة أحياناً. متجر دمشق الإلكتروني بهالمدونة يعطيك صورة واضحة لتقدر تختار ألعاب آمنة وبتفيد طفلك.
الإجابة: نعم… إذا اخترنا ألعاب مناسبة. الدراسات عم تشير إن الألعاب التعليمية بتحسّن التركيز، والذاكرة، وردّة الفعل. فيك تطّلع على أبحاث من مواقع موثوقة مثل:
الإنترنت مو دائماً مستقر، والأسعار مو قليلة، وهذا يخلي الأهالي بدهم ألعاب خفيفة وما تستهلك إنترنت كتير. غير هيك، في ألعاب ممكن يكون فيها محتوى ما يناسب الأعمار الصغيرة.
• تأكد من العمر المناسب المكتوب على اللعبة.
• استخدم ميزات الرقابة الأبوية الموجودة بكل الهواتف.
• شجّع طفلك على الألعاب اللي بتنمي التفكير مو بس التسلية.
• راقب وقت اللعب ليتوازن مع الدراسة والنوم.
وإذا عم تدور على ألعاب مناسبة للشراء عبر الإنترنت، متجر دمشق الإلكتروني يوفر ألعاب متنوعة بتناسب كل الأعمار وميزانيات العائلات السورية، مع توفير خيارات مريحة للتسوق أونلاين في الشام ودمشق.
• لا تعطي الطفل صلاحية تثبيت التطبيقات لحاله.
• علّمه يتجنب المحادثات مع الغرباء داخل الألعاب.
• فعّل خاصية تحديد الوقت اليومي على الموبايل.
الألعاب عبر الإنترنت صارت جزء كبير من يوم الأطفال في سوريا، بين الدراسة والتسلية. ومع الاختيار الصح والرقابة المناسبة، بتتحول الألعاب لأداة مفيدة بتنمّي قدرات الطفل بدل ما تضره. ومتجر دمشق الإلكتروني جاهز يساعد الأهالي يختاروا ألعاب آمنة وجودتها عالية.
يجب عليك تسجيل الدخول لعرض هذه الميزة
سيتم إزالة هذا العنوان من هذه القائمة